top of page

POST RÉCENTS : 

رأي بعض المستمعين في الإعلامية علياء رحيم

  • هدى بن الحاج سالم و سناء محفوظي
  • 19 juil. 2016
  • 3 min de lecture

  • أسدت خدمات للإذاعة ومستمعيها في ظروف صعبة وحققت لها موقعا متقدما بين الإذاعات التي تمتلك إمكانيات أكثر ....الزمان الذي بدأت فيه علياء أطلقنا عليه الزمن الجميل ....لأن مجموعة المنشطين الذين صنعوا مجد إذاعة المنستير ومن بينهم علياء رحيم أصبحوا قلة . ....." عاشور قويدر

  • " علياء من المذيعات المتميزات عندها اسلوب خاص في التقديم و في اختياراتها الغنائية وهي أيضا من الشاعرات الممتازات"خديجة بن ناصر

  • علياء رحيم من خيرة ما سمعت في إذاعة المنستير و منذ إبتعادها ما عُدت إستمعت ... إلى اللقاء علياء" نجوى قية

  • " علياء كانت مبدعة على الدوام "فتحية سفينة

  • " علياء أوّل قبل ما تكون منشطة هي أنسانة متواضعة وأنا أحب تواضعها وعلياء أحبتني في اذاعة المنستير كنت دائما أسمعها في يوم الجمعة في البشائر ويعجبني أسلوب حديثها" قيس عيّاري

  • " إن كان العملاق توفيق الخذيري عندما يقوم بتعويض علياء رحيم يقول أنا اليوم قمت بتعويض سيدة يصعب تعويضها فماذا سيقول اليوم بقية المعوضين !!!! " هدى بن الحاج سالم

  • للكاتبة علياء رحيم أكثر من مساهمة في ميدان الكتابة الابداعية فلقد اتصدرت من سنوات عدة مجموعات قصصية ونالت جائزة زبيدة بشير حين كانت نيل هذه الجائزة حلما للكثيرات كما اصدرت مجموعتين شعريتين تميزت بشعرية عالية ومختلفة عن السائد وهي ايضا إعلامية بإذاعة المنستير من أقدر الاعلاميات حتىانها كانت تنتج لوحدها اكثر من برنامج ثقافي واجتماعي مباشر وغير مباشر بل واختصت في المباشر لسنوات ورغم ذلك ظلت على تواضعها الكبير ونبل اخلاقها ولم تسع اطلاقا للفوز بالمناصباو لارتقاء سلالم الشهرة رغم حب الناس ا لكبير واحترامهم لها هيالان تتعرض لمظلمة كبرىة فغي اذاعة المنستير ولا أحد رفع صوته ليقول كلمة حثق في شانها لا النقابة ولا المثقفون ولا أحد .... هذا جزاء سنمار .... عبد الوهاب الملوح

  • رائعة أختي الصغيرة دائما ولم تزدها صروف الدنيا إلا ألقا...معها في كل الحالات...

الإمضاء سوف عبيد

  • علياء رحيم لا تحتاجنا بل نحتاجها ليبقى بعض الجمال يسكن هذه البلاد

معز يوسف

  • انه زمن الصمت والعجز ...ماذا ينفع البكاء والحسرة والمواساة ...فافعلوا شيئا ما لعياء او اصمتوا ... -------

في زمن ما ...اواسط الثمانينات ...وقع ايقافي عن العمل في اذاعة صفاقس ...ورغم ان الزمن لم يكن الزمن فان المستمعين تحركوا بكثافة وامضوا عريضة ب20 الف امضاء وطالبوا بعودتي وعودة البرنامج ...ورغم ان الزمن لم يكن الزمن استجابت وزارة الاعلام انذاك وعدت وعاد البرنامج ...والان وبعد 14 جانفي ؟؟؟... الم ندع انه زمن الحرية وارادة الشعب __رغم انها كذبة كبرى __ولكن في المقابل ماذا فعل من يدعي غيرته على علياء وعلى برامجها ؟؟؟ البكاء على الاطلال ؟؟؟ الحسرة ؟؟؟ المواساة ؟؟؟ الاشادة بخصال علياء ؟؟؟؟ __كعك ما يطير جوع __ وبقيتم في مكانكم تنظرون ان يغير الله اموركم ...والله لن يغير شيئا ان لم تغيروا ما بانفسكم او ان شئتم لن ينفع التذهيب في شباك افسده الصدأ عودة علياء لن تكون الا بفعلكم ...لا بصمتكم ...افعلوا او اصمتوا .....

عبد الكريم قطاطة

  • الطعنة لم توجه إلى علياء رحيم كشخص الطعنة موجهة إلى الثقافة الجادة و ما علياء رحيم إلا آخر رابط للثقافة بإذاعة المنستير إذا انقطع هذا الرابط انقطعت عن الإذاعة كل أشكال الثقافة الجادة و انتفح في المقابل باب الإستهتار و السخافة

عادل مهري

  • لأنّهم لا يصلون إليك ولن يستطيعوا فلا يبقى أمامهم إلاّ حجارة الحقد يرمونك بها.. ستبقين يا علياء مدرسة في الإعلام المسموع وموهبة لا يعطيها ايانا التاريخ الا مرّة كلّ جيل، عليهم اللعنة

الروائية امنة الرميلي

  • علياء رحيم تعدّ من أقدر الإذاعيات التّونسيات و هي أديبة تكتب بعمق المثقفة ..إنحازت للكلمة الحرّة و ناضلت كبعض نساء تونس لتتغيّر البلاد من سيّئ لأحسن و هو ما كلّفها تحامل أعداء الجمال الذين كادوا لها لزحزتها من المصدح رفيق دربها ..علياء رحيم ستظلّ برغم إبتعادها أيقونة اﻹذاعة الجهوية بالمنستير و هذا ما يؤكّده لنا الحاضر بخسارة هذه المؤسّسة اﻹعلامية لمستمعيها اﻷوفياء من يوم لآخر لتصبح بوق ولاء لكلّ ما هو رديء .. تتهاوى أوراق الربيع في خريف يأكل كل ما هو أجمل. لو غيّروا كلّ الإذاعة و بدّلوا في زمني عقارب السّاعة و أعلنوا و لاءهم و الطّاعة فلن يغيّر ذلك سيّدة تختار أصواتها و تخرس النّهيق و ثورة النّقيق ﻷنّها تؤمنُ بالحرّيّة

بقلم نوري قم

  • ان اسم علياء رحيم من الاسماء التي لا يمكن تجاهلها في اذاعة المنستير و ما قدمته من برامج هادفة و غاية في الاهمية رسخت في ذاكرة المستمعين على امتداد السنوات لا احد يستطيع نكرانه ... لكن الحقيقة المرة التي لا نزال نعانيها في مجتمعاتنا العربية ان لا حرية للكلمة اذا اخترقت مجال الحوكمة السائدة و الايديولوجيات الفكرية الممنوعة فهم انذاك قادرون على السحق و تدمير كل شيء من اجل حماية مصالحهم و هي القاعدة التي همشت و ابعدت الكثيرين و لا تزال تنخر ما تبقى من اثر الابداع بقلم داليا الزهور

  • إلى شحرورة إذاعة المنستير

لماذا تركت البشائر حزينة ؟

لماذا تركت الضفاف خالية؟

لماذا تركت النوارس وحيدة؟

عودي إلى مستمعيك المشتاقين إليك !

عودي إلى مصدح إذاعة المنستير الظامئ لصوتك !

عودي إلى إصرارك و عنادك !

عودي معزّزة مكرمة إلى إذاعتك !

صباحات الجمعة لا تليق إلاّ بك !

أمسيات السبت لا تحلو ألاّ معك !

عروس البحر لا طعم لها بدونك

بقلم هدى بن الحاج سالم

Commentaires


صفحتنا على الفايسبوك

مقالات العدد

© 2016-2017 Sana Mahfoudhi

صدى الاذاعة التونسية

  • b-facebook
  • Twitter Round
  • Instagram Black Round
bottom of page